أَعْلَنَتْ شُعْبَةُ التَّبْلِيغِ الدِّينِيِّ فِي العَتَبَةِ الحُسَيْنِيَّةِ المُقَدَّسَةِ اليَوْمَ الأَحَدَ عَنْ إنْطِلاقِ مِهْرَجَانِ اسْتِشْهَادِ الزَّهْرَاءِ عَلَيْهَا السَّلَامُ بِنُسْخَتِهِ الخَامِسَةِ عَشْرَ فِي مُحَافَظَةِ وَاسِطَ.
وَقَالَ مَسْؤُولُ الشُّعْبَةِ الشَّيْخُ كَرِيمُ الجَعِيفَرِي لِإِذَاعَتِنَا إِنَّ المِهْرَجَانَ يَسْتَمِرُّ لِأَرْبَعِ أَسَابِيعَ حَيْثُ سَيَتَضَمَّنُ فِي أُسْبُوعِهِ الأَوَّلِ إِقَامَةَ مُحَاضَرَاتٍ تَبْلِيغِيَّةٍ فِي العَدِيدِ مِنَ المَدَارِسِ فِي عُمُومِ مُحَافَظَةِ وَاسِطَ وَتُقَامُ بِالتَّعَاوُنِ مَعَ مُدِيرِيَّةِ تَرْبِيَةِ المُحَافَظَةِ، مُضِيفًا إِلَى أَنَّ الأُسْبُوعَ الثَّانِي سَيَشْهَدُ إِقَامَةَ المُحَافِلِ القُرْآنِيَّةِ ضِمْنَ هَذَا المِهْرَجَانِ "
وَأَضَافَ مَسْؤُولُ شُعْبَةِ التَّبْلِيغِ الدِّينِيِّ فِي العَتَبَةِ الحُسَيْنِيَّةِ المُقَدَّسَةِ الشَّيْخُ كَرِيمُ الجَعِيفَرِي لِإِذَاعَتِنَا أَنَّ الأُسْبُوعَ الرَّابِعَ مِنْ مِهْرَجَانِ اسْتِشْهَادِ الزَّهْرَاءِ عَلَيْهَا السَّلَامُ فِي مُحَافَظَةِ وَاسِطَ سَيَشْهَدُ إِقَامَةَ مُؤْتَمَرٍ خَاصٍّ فِي نَاحِيَةِ الدُّبُونِي وَالَّذِي يَتَضَمَّنُ عَرْضًا مَسْرَحِيًّا عَنْ السَّيِّدَةِ الزَّهْرَاءِ عَلَيْهَا السَّلَامُ وَتَكْرِيمَ بَعْضِ الشَّخْصِيَّاتِ فِي المُحَافَظَةِ".