أَعْلَنَتْ هَيْئَةُ اسْتِثْمَارِ بَابِلَ عَنْ مُوَافَقَةِ مَجْلِسِ إِدَارَتِهَا عَلَى أَرْبَعِ فُرَصٍ اسْتِثْمَارِيَّةٍ فِي مَجَالَيِ الزِّرَاعَةِ وَتَرْبِيَةِ الأَبْقَارِ.
وَقَالَ مُدِيرُ الهَيْئَةِ رَعْدٌ جُونٌ المُخْزُومِيُّ "إِنَّ المُوَافَقَةَ تَمَّتْ عَلَى إِنْشَاءِ مَزَارِعَ نَمُوذَجِيَّةٍ لِإِنْتَاجِ الفَرَاوِلَةِ وَالفَوَاكِهِ فِي نَاحِيَةِ جَبْلَةَ عَلَى مِسَاحَةِ خَمْسَةِ دَوَانِمَ سَتَعْتَمِدُ النُّظُمَ الزِّرَاعِيَّةَ الحَدِيثَةَ.
وأَضَافَ "كَذَلِكَ تَمَّتِ المُوَافَقَةُ عَلَى إِنْشَاءِ حُقُولِ دَوَاجِنَ وَتَسْمِينِ الأَبْقَارِ فِي قَضَائِيِ المُحَاوِيلِ وَالمُسَيِّبِ، مُبَيِّنًا أَنَّ هَذِهِ المَشَارِيعَ سَتُسْهِمُ فِي سَدِّ حَاجَةِ السُّوقِ المَحَلِّيَّةِ مِنَ الفَوَاكِهِ وَالدَّوَاجِنِ وَالبَيْضِ وَاللُّحُومِ وَتُوَفِّرُ فُرَصَ عَمَلٍ لِلشَّبَابِ.