11094109MALEKE.jpg
بحث رئيس الوزراء نوري المالكي مع وزير الخارجية الايراني محمد ظريف، ضرورة تطوير العلاقات العراقية الايرانية في جميع المستويات بما يخدم مصلحة الشعبين. وذكر بيان لمكتب المالكي نشر اليوم "ان الطائفية لا تقل خطورة عن السلاح الكيمياوي". مؤكدا موقف العراق الداعي لإيجاد حل سياسي للازمة السورية التي تزداد تعقيدا بسبب التدخلات الخارجية". واضاف "ان إيجاد حل سياسي للأزمة السورية سيكون بمصلحة جميع الأطراف الداخلية والإقليمية". من جانبه اكد ظريف رغبة بلاده بتعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين، في جميع المجالات". مشيرا الى ان تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها سيكون هدف السياسة الخارجية الايرانية خلال المرحلة المقبلة".